بســــــــم اللـــــــه الرحمـــــن الرحيــــــم
أتيــت هنــ ــ ـــا لاكــتب أعترااافـي
..
أقتربت من نفسـي كثـيرا .... وودت لو أحظن مخيلتـي علهـا ..
تخرج ما يهييج افكـاري ..
بت عاجزة هذه المـرة ... فكـل الألمـ أعترانـي ..
حينمـا رأيتكـ وانت على حافـة البكـاء ..
جرحتـكـ .. انـثـى .... أنثـى لا تعرف .. للإنسـانيهـ طريقـا الا دمرتهـ ..
ولا مسلكـا للحـب ... الا وسيطرت عليه، بوحشيتهـا ...
أرتكـ عزيزي ألواان من العذااب .. وأتيت ألي لتشتكـي ...
وددت لو أنني أحتويكـ ..
وأخبركـ بان لا داعي لبكــائكـ ما دمـت أنـا هنـــا ..
أعتــرف بانــني .. ضعيفة اماامك ..
أعترف بأن كل الكلمــات تتوقف من أجلك .. لتضرب على لسااني ...
بان لا نطاااق ...
كيــف .. لا وأنت وحدك من يسلبني رباطة جأشي ...
<<< اعترف بانني .. كتلكـ الغجريه التي لطـالمـا أحبت الترحــال ...
ولكـن الطبيب الوسيمـ ألهمهـا حبـهـ دون سـابق أنذاار ...
وسلبها حبها للترحــال ... فبقيت أسيرة قفص ... تراه بعيناها وااحة الحب ...
<<< أين أنت لتحبسني وسط قلبك ... .؟؟.
لمـا لا تريني وجهك الا عندمـا ... تريدني أن أبكي ... ... ان سررت انت ...
فسأبكي .. لهذ1 ...
وأن بكيت ... فساموت لذ1ك ...
ســــأعترف ... بان كل أحلامـي حبيسه خيالك ...
وســـاعترف ..
بانني سأغرق في محيط أضلاعكـ .. أن أردت لي ذلكـ ..
ساعترف بانني يومـا ... عندما وضعت رأسي على حظنك لتحتويني
<< شعرت برغبه في رؤية عينااكـ
أعترف حينـها بانني حينهـا رفعت رأسي لأجد .. لا أحد ..
وأدرت عيناي لأبحث عن ظلي .. فرأيته يتبعك ..
أصبحت بلا ظل حبيبي <<< ولا كــائن في هذه الكره <<< يحيا بلا ظل
سوى النكرة ..
سوى اللاشيء ,
أن كانت تلك النظرية حقيقه
فسأعــــــــــــــترف
بانني لاااااشيء ... وأنني نكـــــــــــرة ..
بدونكـ أيـها الحالمـ الغافلـ عن عشيقتهـ
................................................
عزيزي ... لازلت أنتظرك ........................> لتدفنني في حظنك
لكـ الورد بأريجهـ