لا تقولى سورية ولا لبنانية
ما فى بعد البنت الفلسطينية
على الارض بتشوفها غزالة برية
وبالسما بتشوفها نجمة مضوية
وعلى البحر بتشوفها احلى حورية
عيونها احلا عيون بالفضائية
ما فى متلها حتى بالدول الاوروبية
برج بيزا المائل لعيونها امتو محنية
بلبنان حدها البنات شمعة مطفية ايران اعترفتلها بالمعجزة النبوية
فلا تقولى لبنانية او سورية
ما فى بعد الفلسطينية
حب وحنان وعاطفة انسانية
مشيتها بتاخد قلبى وعنيا وعيونها احلى من عيون البدوية
اللبنانية بترضا بلى عضامو طرية
واحنا ما بنرضا الا بافدائية
فلا تقلى سورية ولا لبنانية
ما فى بعد البنت الفلسطينية